رغم أن النساء يحرصن على تناول أغذية صحية كل يوم، فقد يغفلن عن تناول عناصر غذائية رئيسية، ويمكن أن يساعد تناول أحد الفيتامينات اليومية قبل الولادة - في الحالة المثالية يبدأ ذلك قبل ثلاثة أشهر من الحمل - في تعويض أي نقص لديكِ.
– اللحوم الحمراء مثل لحم البقر. – الخضراوات الورقية الخضراء مثل السبانخ. – البقوليات كالفاصولياء والعدس. – الحبوب الكاملة.
وهناك خيارات أخرى تتضمن وجبات الإفطار الغنية بالحديد مثل حبوب الإفطار والبقوليات والخضراوات.
وإذا كانت لديكِ مشكلة في هضم منتجات الألبان، فحاولي ابتكار شيء ما، مثل:
لا، لا تقدمي على أي من حميات إنقاص الوزن في فترات الحمل فأنتِ وطفلك في حاجة إلى كافة العناصر الغذائية و بعد الولادة سيقل وزنك و يجب الحرص على تناول كافة العناصر الغذائية ، أما إن كنت تعاني من السمنة المفرطة فيجب عليكِ استشارة طبيبك و عدم القيام بأي حمية إلا تحت رعاية طبية و ضمان اتباع التغذية السليمة اثناء الحمل .
تأخر النمو: سواء كان ذلك في الحمل نفسه أو بعد الولادة، فقد يواجه الجنين صعوبات في اكتساب الوزن أو تطوير المهارات الحركية.
– السباحة: تعزز لياقة الجسم وتساعد على تخفيف الضغط على الظهر.
تُعتبر فترة الحمل من أهم الفترات في حياة المرأة ويجب أن تكون التغذية السليمة خلال الحمل حاضرة، حيث تتعلق فيها صحة الجنين بشكل مباشر بنمط حياة الأم، خصوصًا في ما يتعلق بالتغذية.
وإذا لم يكن لديكِ مخزون كافٍ من الحديد أو لم تحصلي على ما يكفي من الحديد خلال فترة الحمل، فقد تصابين بفقر الدم الناتج عن نقص الحديد.
كما يوجد بعض أنواع الأطعمة التي يوصى بتناولها خلال الحمل وأخرى يوصى بتجنبها.
وقد تتراوح أعراضه من خفيفة إلى شديدة، ومنها نور البكاء دون سبب واضح، والشعور بالقلق والحزن لأسابيع أو أكثر بعد ولادة الطفل.
تُفضّل استشارة الطبيب أو اختصاصي التغذية في الاحتياجات اليومية من السعرات الحرارية؛ ذلك لأنّ احتياجات الحامل تعتمد على الطول، والوزن، ومستوى النشاط المبذول خلال ساعات اليوم.[٢]
ولادة قبل الوقت المتوقع:إن سوء التغذية يزيد من خطر الإصابة خدمة توصيل مجاني، مما قد يؤثر على نمو الطفل.
ولكن من نفس المنطلق لا تعتقدي أنك تستطيعين اكتساب وزن زائد كما تريدين لأنه لن يذوب بهذه السهولة بعد الولادة، أي وزن زائد عن المعدل الطبيعي سيتعبك بعد ذلك في انزاله.